كانت جلسه بغرفتي وسمعت امي وزازجه يشاهدون التلفزيون وخرجت وامي دخلت تنا وهو ينكني علي الكنبه وهو سكران
فيديو قذف على الوجه بطريقة ساخنة و اغراق وجه الفتاة بالحليب و هي مستمتعة و كانت فتاة جميلة عليها صدر رهيب و وجه حسن جميل جدا مليئ بالانوثة و الاغراء و حبيبها ناكها حتى شبع و كان يريد ان يكب حليبه على وجهها حتى تكتمل متعته و لذته الجنسية . و بعد ان ناكها احس انه انه سيقذف و بما ان الفتاة كانت جميلة و لها صدر شهي جدا فقد قام الشاب و حمل زبه الطويل المنتصب و وضعه امام وجهها و كان يستمني و يحلب زبه بكل قوة و هو يرتعد و يحس انه يوشك على القذف و التفاة تضحك و تفتح فمها و تخرج اهات حامية و تنتظر قذف على الوجه جد ساخن . و حين جاءته شهوة القذف و الرعشة قرب زبه اكثر من وجه الفتاة و كان الزب ينزلق بين يديه من كثرة الماء اللزج و اللعاب و بدا يقذف حليبه وينثره بكل قوة على وجه الفتاة والمني خيرج بكل قوة و غزارة
و كانت قطرات المني تصطدم مباشرة مع وجه الفتاة التي كانت تخرج لسانها و وجهها امتلا بالمني حتى اصبح ابيض و مع ذلك زب الشاب كان لا يزال يقذف بكل قوة لان الشهوة كانت كبيرة و عالية جدا و اللذة كانت قوية جدا . و كان الشاب يخرج من زبه المني و هو ينظر اليه كيف كان يقع على وجه الفتاة التي تشكلت خطوط طويلة من المني الابيض الساخن جدا على وجهها و الشاب يواصل حلب زبه و دلكه على وجهها و في قمة اللذة و المتعة الجنسية التي كان يعيشها حتى افرغ كل المني الذي كان في زبه و حلب زبه عن اخره على وجه الفتاة . و كان زبه يقذف و الشاب ساخن جدا و يتاوه اه اه اه مصي حليب زبي اه اه اه و زبه في قذف على الوجه جد ساخن و هو يواصل دلك قضيبه على وجه الفتاة التي متعته و فجرت شهوته